- 119 زيارات
الصورة
اعاقتي شلل اطفال من طفولتي .
اعاقتي كانت حافز لي للتميز والاختلاف، ولم تكن حاجز ولا سد للحياة والعطاء والانجاز.
تجاوزت مراحل مختلفة من عمري بكل حب للحياة والحمدلله .
أبي وأمي واخوتي كانوا سندًا لي دوماً وابداً .
وصلت لمرحلة أنجزت فيها ما احب، وكانت البداية دخولي في العمل التطوعي الذي كان نقطه انطلاقة فارقة في مشوار حياتي، شاركت في فرق ومجموعات تطوعية وكانت سبب في حبي لهذا المجال، وكانت قمة انجازاتي الفن التشكيلي
الذي وصلت له في مدة وجيزة واستمراري على مدى ٨ سنوات من نجاح إلى نجاح والحمدلله .
ومازلت بإذن الله اطمح للكثير ..
كنت و مازلت ارفع شعاري المحبب الي قلبي .
" اعاقتي ليست نهايتي "