عبدالله الشمري ... من سرير المستشفى إلى منصات التتويج
عام 1989 وُلد عبدالله ولادة طبيعية، وعاش طفولة هادئة كغيره من الأطفال.
فهد محمد الشمري ... من مقعد المرض إلى قاعة التخرج
في عام 2018، كان فهد في الحادية والثلاثين من عمره — موظف حكومي، متزوج،
طفل التوحد الذي تحدث بلغة التكنولوجيا
كان "طارق" طفلًا هادئًا… هادئًا أكثر من اللازم.
لم يكن ينظر في عيون أحد. لم يلعب مع الأطفال. لم ينطق بكلمة حتى عمر خمس سنوات.
ظنّ الناس أنه "منطوي" أو "غريب الأطوار"، لكن والديه شعرا أن الأمر أعمق.
وبعد زيارات عديدة للأطباء، جاء التشخيص: طارق مصاب باضطراب طيف التوحد.
الطفل الذي تحدث بالحسابات
قصة فيصل في عمر 3 سنوات، كان "فيصل" لا يتكلم كثيرًا، لا يندمج في اللعب الجماعي، ولا يحب التواصل البصري.
ظنّ أهله أنه خجول، لكن بعد رحلة فحص طويلة، اتضح أنه مصاب بـ اضطراب طيف التوحد.
كانت صدمة.
لكنها لم توقف حب أمه له… بل زادت من إصرارها على فهم طريقته في التواصل
ابنتي ليان طفولة مختلفة… ومليئة بالتحديات
ابنتي ليان كانت طفولتها مختلفة… ومليئة بالتحديات.
من فقدان البصر إلى الدكتوراه
الدكتور مشعل سعودي كفيف، فقد بصره في عمر مبكر، لكنه لم يفقد البصيرة أو الشغف بالعلم.
التحديات: