شاب من أصحاب متلازمة داون يقف مبتسمًا بثقة، يرتدي ثوبًا وأذرعه متشابكة

"من متلازمة داون إلى الوظيفة والنجاح... مشعل يتحدى المستحيل"

 

ولدت مشعل بن سعد  من 27 سنة، ما تفاجأت ولا انصدمت ولا يأست ولا زعلت، حسّيت أنه نعمة من نعم ربي علي، أنه رزقني بطفل متلازمة داون، واللي الحين نسميهم أصحاب الهمم. فعلًا هم أصحاب همم. 

 

الصورة تُظهر طفلًا مبتسمًا يرتدي قميصًا أبيض، يجلس أمام جهاز كمبيوتر محمول، وبجانبه جهاز إلكتروني يحتوي على أسلاك ملونة، مما يوحي بانشغاله في تجربة علمية أو مشروع ابتكاري. يتوسط الصورة شريط وردي مكتوب عليه: "قصة عبدالله… من صمت التوحد إلى منصات الابتكار".

قصة “عبدالله” – من صمت التوحد إلى منصات الابتكار

 

أنا أخصائية اجتماعية في إحدى المدارس، وكان لي الشرف أن أتعرف على طالب استثنائي… اسمه عبدالله. 

  الصورة تظهر طفل متلازمة داون مبتسمة، تجلس بجانب رجل يبدو سعيدًا أيضًا. الطفلة ترفع يدها الملطخة بالألوان الحمراء.

الدانة محمد الخضير – فتاة بقلب بطلة وروح لا تعرف المستحيل

 

ولدت الدانة محمد الخضير، فتاة سعودية تحمل متلازمة داون… لكن ما تحمله في داخلها أكبر بكثير من أي وصف أو تشخيص. 

منذ صغرها، لم ترَ نفسها مختلفة، بل رأت أن الرياضة والمجتمع هما ساحتها لتثبت أن الإرادة أقوى من أي عائق. 

في الصورة يظهر طفل مبتسم يرتدي ثوبًا أبيض ، ويمسك بكلتا يديه علم المملكة العربية السعودية بلونه الأخضر وشعار التوحيد المكتوب بالأبيض مع السيف.  يتوسط الصورة شريط وردي مكتوب عليه: "فيصل... طفولة من نوع آخر"

فيصل... طفولة من نوعٍ آخر

تحية لكل من يصنع الأمل 

في عالم مليء بالتحديات، يظل الحب والتقدير والاحترام هي الجسور التي نعبر من خلالها نحو النجاح. 
لكل من فتح لي بابًا، ولكل من منحني لحظة ثقة... تحية تقدير وإجلال. 

بداية الرحلة 

فتاة كفيفة تدرس بالجامعة، ممسكة بالحاسب الآلي بد، ويد اخرى ممسكة بكتاب

كفيفة، لكنني رأيت حلمي يتحقق: قصة تخرّج ميعاد

“أنا ميعاد المطيري، كفيفة، وخريجة بكل فخر من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كلية الإعلام – مسار الإذاعة والتلفزيون.”

رحلتي لم تكن سهلة، لكن بعون الله ثم بدعم أسرتي واحتواء جامعتي، وصلت اليوم إلى خط النهاية محمّلة بالامتنان والإنجاز.

قدّمت لي الجامعة كل ما أحتاجه من تسهيلات وخدمات ساهمت في نجاحي، ووقفت إلى جانبي حتى صعدت منصّة التخرج مكرّمة بـ درع التميّز.

قاهر الصعاب والمستحيل | الكوتش محمد أحمد الشامي

قاهر الصعاب والمستحيل | الكوتش محمد أحمد الشامي

أنا الكوتش محمد أحمد الشامي.. في عام 2004 كانت نقطة تحول وإصابة العسكري محمد أحمد الشامي مما كانت نقطة تحول في حياته، تقاعد محمد أحمد في نفس سنة الإصابة عام 2004 بسبب وضعة الصحي ونقلة على أثرها بأحد المستشفيات بشكل عاجل.
بطل العالم الملهم الملقب / بالعميد عبدالعزيز العيوني

بطل العالم الملهم الملقب / بالعميد عبدالعزيز العيوني

إليكم عباراتي الملهمة .. من خضم الحياة صنعتُ قوتي التي أبدو عليها الآن 
احمد الشهري

أحمد الشهري | كسرت قيود الإعاقة بهمتي و إصراري ..

يقول أحمد أنا شغوف في مجال التجارة. وأتمنى أن أكون رائد أعمال ومحقق الكثير في مجال التجارة،  فانا من صغري فتحت عدة مشاريع لكن لم يحالفني الحظ فيها سابقًا، ومع ذلك استمررت على الإصرار والنجاح لتحقيق مشروع مستقل وناجح و الآن أنا شغال ولله الحمد في بيع التمور منذ ثلاث سنوات ولقيت خير عظيم،
صورة للملهمة الجوهرة المديميغ

الجوهرة | أمي هي رفيقة دربي ومصدر إلهامي

أنا الملهمة الجوهرة المديميغ عمري ١٧ سنة، فأنا فنانة تشكيلية تصنع من لوحاتها فن يقرأ ويترجم همتنا للمجتمع ، أمي هي رفيقة دربي ومصدر إلهامي وهي من مسكت بيدي إلى زمام الحياة