بواسطة Atheer96 في خميس, 07/10/2025 - 12:25 time
الصورة
فتاة كفيفة تدرس بالجامعة، ممسكة بالحاسب الآلي بد، ويد اخرى ممسكة بكتاب

“أنا ميعاد المطيري، كفيفة، وخريجة بكل فخر من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كلية الإعلام – مسار الإذاعة والتلفزيون.”

رحلتي لم تكن سهلة، لكن بعون الله ثم بدعم أسرتي واحتواء جامعتي، وصلت اليوم إلى خط النهاية محمّلة بالامتنان والإنجاز.

قدّمت لي الجامعة كل ما أحتاجه من تسهيلات وخدمات ساهمت في نجاحي، ووقفت إلى جانبي حتى صعدت منصّة التخرج مكرّمة بـ درع التميّز.

لكن اللحظة الأجمل… كانت تلك المفاجأة التي لن أنساها أبدًا:
فيديو وثائقي يحكي مسيرتي الجامعية عُرض أمام جميع الخريجات. لحظة امتزجت فيها دموع الفرح بشعور الفخر، وتحوّل التعب إلى سعادة حقيقية.

أشكر كليتي من أعماق قلبي، شكرًا بحجم السماء…
لأنكم كنتم "جمعية تواصل،ومنصة حياة "
النور في طريقي، والدافع في كل خطوة