العلاج الوظيفي يساعد الأشخاص على القيام بأنشطتهم اليومية بشكل مستقل. أحيانًا يحتاج الأخصائي لأدوات تساعدهم على أداء مهامهم بسهولة وأمان، مثل الأكل، اللبس، الحركة، أو الكتابة.
ما هي الأجهزة المساعدة؟
أدوات تُسهّل الأنشطة اليومية التي يصعب على الشخص القيام بها بمفرده.
أمثلة على الأجهزة المساعدة:
-
أدوات الأكل والشرب
-
ملاعق ذات مقابض سميكة أو منحنية.
-
أكواب مانعة للانسكاب.
-
أطباق غير قابلة للانزلاق.
-
معدات ارتداء الملابس
-
خطافات لسحّابات الملابس.
-
أعواد طويلة لارتداء الجوارب أو الأحذية.
-
أزرار مغناطيسية لتسهيل اللبس.
-
أجهزة الجلوس والدعم البدني
-
كراسي بدعم جانبي لضعف التوازن.
-
وسائد لتعديل وضعية الجلوس.
-
أدوات دعم للظهر والرقبة.
-
أدوات التدريب الحركي
-
كرات مطاطية بأحجام مختلفة.
-
ألواح توازن.
-
أدوات لتقوية اليدين والأصابع.
-
أجهزة للكتابة أو الرسم
-
مقابض خاصة للأقلام.
-
ألواح كتابة مائلة.
-
أدوات لتسهيل التنسيق الحركي للأطفال.
-
أجهزة المساعدة على التنقل
-
مشايات (ووكر).
-
كراسي متحركة يدوية أو كهربائية.
-
عصي توازن خفيفة.
متى يُستخدم الجهاز؟
يختار الأخصائي الجهاز بعد تقييم شامل لحالة الشخص، عمره، نوع الإعاقة، وأهدافه. الهدف دائمًا هو زيادة الاستقلالية والاعتماد على النفس.
دور الأسرة والمجتمع
تشجيع الطفل أو الشخص على استخدام الأجهزة مهم جدًا، سواء في المنزل، المدرسة، أو الأماكن العامة.
الخلاصة
الأجهزة المساعدة ليست مجرد أدوات، بل جسور نحو الاستقلال والاندماج. مع دعم الأخصائي والأسرة، تُصبح وسيلة فعّالة لتحسين جودة حياة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة.