تختلف نوع و كثافة و شكل الرعاية المقدمة للأشخاص بناء على عوامل عديدة منها (العمر، المستوى الإدراكي و اللغوي و الاجتماعي)، فبناءً على احتياجات الأشخاص المختلفة ترتسم شكل الرعاية المطلوبة.
وتتمحور رعاية و تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة على الجهد التعاوني الذي يعرف بالشراكة الأسرية، وهي اتفاقية بين المدرسة أو الجهة التي يدرس فيها الطالب مع الأسرة بهدف تنفيذ الخطة التعليمية واتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة الطالب بشكل مباشر