يعد العلاج التغذوي جزءًا أساسيًا من الخطة العلاجية لمريض الشلل الدماغي. وذلك لأن غالبية المصابين بالشلل الدماغي ( 93% ) يعانون من صعوبات في الهضم ومشاكل في التغذية نظرًا لضعف العضلات لديهم منها عضلات الوجه مما يُصعِّب عليهم المضغ والبلع ويؤدي إلى بطئ النمو وسوء التغذية.