التوحد

عندما لا يستطيع طفلك ممارسة المهارات اليومية مثل بقية أقرانه في نفس العمر قد تكون اشارة الى ان الطفل قد يعاني من التأخر في النمو، ويتضح ذلك في خمس جوانب أساسية

هناك العديد من أنواع العلاجات المختلفة متاحة للأطفال المصابين بالتوحد مثل علاج تحليل السلوك التطبيقي والعلاج الوظيفي وعلاج النطق و التخاطب كبعض من العلاجات الأكثر شيوعًا. من ناحية أخرى ، فقد تم استخدام العلاج بالماء كشكل من أشكال العلاج لمختلف الحالات مثل التهاب المفاصل واضطرابات العضلات. العلاج بالماء ، المعروف أيضًا بالعلاج الطبيعي المائي ، يشمل إجراء تمارين في حمام من الماء الدافئ. بحيث أنها بيئة مثالية لممارسة التمارين بسبب درجة حرارتها ومقاومتها وضغطها وكثافتها.

التعامل مع المشكلات الجنسية لذوي إضطراب طيف التوحد:

یعنی تكرار السلوك نفسه بشكل مستمر بدون أن يشعر بالملل أو التعب، ومثال ذلك ما يقوم به بعض أطفال اضطراب طيف التوحد من رفرفة اليدين وتقليبها أمام العينين باستمرار دون هدف محدد أو معنى، وقد يستمر في تحريك جسمه إلى الأمام وإلي الخلف بشكل مستمر، أو يقوم ترديد بعض الكلمات عديمة المعنى بدون إدراك أو وعى لما يقوله أو أنه يقوم بحمل نفس اللعبة دائماً ويرميها إلى الأعلى ثم يمسكها ويرميها مرة أخرى وهكذا، وقد يقوم ببعض الحركات اللاإرادية غير المسيطر عليها مثل شد الذراعين أو الرأس أو المش

كيف تساعد طفلك المصاب باضطراب طيف التوحد على تكوين صداقات

 تنمية الحركات الدقية لتحسين مهارات ما قبل الكتابة لدى الاطفال 

الكتابة اليدوية هي من المهارات المعقدة التي يستخدم فيها المهارات الحركية الدقيقة تشمل جميع العضلات الصغيرة في الجسم. وبشكل أكثر تحديدًا، هي العضلات التي تتحكم في حركة الأصابع، اليدين والمعصمين و هي التي تساهم في تطوير مهارات الكتابة اليدوية. يعاني بعض الاطفال من مشاكل في المهارات الحركية الدقيقة، والتي لها تأثير مباشر على الكتابة اليدوية. 

في هذا المقال، سوف نستكشف المهارات الحركية التي تعتبر ضرورية لنجاح الكتابة اليدوية. 

يمكن أن يكون إنجاب طفل مصاب بأحد اضطرابات طيف التوحد أمراً مرهقاً

ويستنزف وقتاً طويلاً من جميع أفراد الأسرة ويلقي بأعباء اقتصادية على كاهل الأسرة.

وإضافةً إلى العناية بأطفالك، فإنك تحتاج أيضاً إلى العناية بصحتك البدنية والنفسية. وللوالدين دور بالغ الأهمية، فعليهما أن يبحثا عن أكبر قدر ممكن من المعلومات عن اضطرابات طيف التوحد.

إليك هذه النصائح التي يمكن أن تساعدك أنت وطفلك على التواصل بشكل أفضل والتمتع بصحة أوفر:

 
-اجعل أنشطتهم اليومية تسير على وتيرة واحدة. 

- ناد طفلك باسمه لكي يعرف أنك تخاطبه.