العلاج الوظيفي هو نوع من التأهيل يساعد الأطفال على تطوير المهارات التي يحتاجونها في حياتهم اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة أو المجتمع.
من هم الأطفال ذوو صعوبات التعلّم؟
هؤلاء الأطفال لديهم قدرات ذهنية طبيعية، لكنهم يواجهون صعوبات في:
العلاج الوظيفي هو نوع من التأهيل يساعد الأطفال على تطوير المهارات التي يحتاجونها في حياتهم اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة أو المجتمع.
من هم الأطفال ذوو صعوبات التعلّم؟
هؤلاء الأطفال لديهم قدرات ذهنية طبيعية، لكنهم يواجهون صعوبات في:
العلاج الوظيفي هو نوع من التأهيل يساعد الأطفال والكبار على أداء أنشطتهم اليومية بسهولة واستقلالية، مثل: الأكل، ارتداء الملابس، الكتابة، التحرك، والتواصل مع الآخرين.
كيف يساعد العلاج الوظيفي في تحسين حياتنا اليومية؟
العلاج الوظيفي يساعد الأطفال على تنمية المهارات التي يحتاجونها في حياتهم اليومية. يشمل ذلك:
العلاج الوظيفي هو نوع من التأهيل يساعد الأشخاص على تطوير المهارات التي يحتاجونها للقيام بأنشطة حياتهم اليومية بشكل مستقل وفعّال، خاصةً إذا كانوا يعانون من إعاقات جسدية، عقلية أو نفسية.
الهدف من العلاج الوظيفي
الهدف هو تحسين جودة حياة الفرد وتمكينه من الاعتماد على نفسه في:
التخاطب أداة أساسية للتواصل، ويحتاج لتدريب مستمر، خاصة للأطفال أو من يعانون تأخرًا لغويًا أو صعوبات في النطق. هناك تمارين بسيطة ومرحة تساعد على تحسين هذه المهارات.
أولاً: تمارين التنفّس والصوت
في زمننا الحالي، أصبحت الأجهزة الذكية مثل الهواتف والأجهزة اللوحية جزءًا من حياة الأطفال. ورغم فوائدها، فإن استخدامها المفرط قد يؤثر سلبًا على نمو الطفل وسلوكه.
الإيجابيات
عند الاستخدام المعتدل وتحت إشراف الأهل، يمكن أن يستفيد الطفل من:
اللغة هي أداة الطفل للتعبير عن مشاعره واحتياجاته وأفكاره. يتعلمها منذ الشهور الأولى، لكن سرعة التطور تختلف من طفل لآخر. أحيانًا يتأخر الطفل قليلًا، وهذا طبيعي، وأحيانًا يحتاج الأمر تدخلًا مبكرًا.
ما هي اللغة؟
اللغة ليست كلمات فقط، بل تشمل أيضًا: