طفل يجلس على طاولة ويركز في استخدام جهاز لوحي، ممسكًا بقلم إلكتروني،

طفل التوحد الذي تحدث بلغة التكنولوجيا

كان "طارق" طفلًا هادئًا… هادئًا أكثر من اللازم. 
لم يكن ينظر في عيون أحد. لم يلعب مع الأطفال. لم ينطق بكلمة حتى عمر خمس سنوات. 

ظنّ الناس أنه "منطوي" أو "غريب الأطوار"، لكن والديه شعرا أن الأمر أعمق. 
وبعد زيارات عديدة للأطباء، جاء التشخيص: طارق مصاب باضطراب طيف التوحد. 

طفل يقف أمام سبورة خضراء يكتب عليها عمليات رياضية بالطباشير

الطفل الذي تحدث بالحسابات

قصة فيصل في عمر 3 سنوات، كان "فيصل" لا يتكلم كثيرًا، لا يندمج في اللعب الجماعي، ولا يحب التواصل البصري. 
ظنّ أهله أنه خجول، لكن بعد رحلة فحص طويلة، اتضح أنه مصاب بـ اضطراب طيف التوحد. 

كانت صدمة. 
لكنها لم توقف حب أمه له… بل زادت من إصرارها على فهم طريقته في التواصل 

عداء كفيف يرتدي سترة صفراء رياضية ويجري على المضمار مستخدمًا عصا بيضاء للإرشاد

​​عداء​ ​كفيف​ ​يركض​ ​نحو​ ​الأمل​

​​الإعاقة​: 

​​كفيف​ ​منذ​ ​الطفولة​. 

​​الإنجاز​: 

طفلة صغيرة شقراء ترتدي جهازًا مساعدًا للسمع، تظهر وهي ترفع يدها بابتسامة

​​ابنتي​ ​ليان​ ​طفولة​ ​مختلفة​… ​ومليئة​ ​بالتحديات​

 

​​ابنتي​ ​ليان​ ​كانت​ ​طفولتها​ ​مختلفة​… ​ومليئة​ ​بالتحديات​. 

رجل يجلس على كرسي متحرك يعمل على جهاز كمبيوتر محمول داخل مكتب

​​رائد​ ​أعمال​ ​رغم​ ​الإعاقة​

          

​​البدايات​: 

صورة ليدَي شخص كفيف يستخدمان طريقة برايل في القراءة

من فقدان البصر إلى الدكتوراه

 

الدكتور مشعل  سعودي كفيف، فقد بصره في عمر مبكر، لكنه لم يفقد البصيرة أو الشغف بالعلم. 

التحديات: 

شاب من أصحاب متلازمة داون يقف مبتسمًا بثقة، يرتدي ثوبًا وأذرعه متشابكة

"من متلازمة داون إلى الوظيفة والنجاح... مشعل يتحدى المستحيل"

 

ولدت مشعل بن سعد  من 27 سنة، ما تفاجأت ولا انصدمت ولا يأست ولا زعلت، حسّيت أنه نعمة من نعم ربي علي، أنه رزقني بطفل متلازمة داون، واللي الحين نسميهم أصحاب الهمم. فعلًا هم أصحاب همم. 

 

الصورة تُظهر طفلًا مبتسمًا يرتدي قميصًا أبيض، يجلس أمام جهاز كمبيوتر محمول، وبجانبه جهاز إلكتروني يحتوي على أسلاك ملونة، مما يوحي بانشغاله في تجربة علمية أو مشروع ابتكاري. يتوسط الصورة شريط وردي مكتوب عليه: "قصة عبدالله… من صمت التوحد إلى منصات الابتكار".

قصة “عبدالله” – من صمت التوحد إلى منصات الابتكار

 

أنا أخصائية اجتماعية في إحدى المدارس، وكان لي الشرف أن أتعرف على طالب استثنائي… اسمه عبدالله. 

  الصورة تظهر طفل متلازمة داون مبتسمة، تجلس بجانب رجل يبدو سعيدًا أيضًا. الطفلة ترفع يدها الملطخة بالألوان الحمراء.

الدانة محمد الخضير – فتاة بقلب بطلة وروح لا تعرف المستحيل

 

ولدت الدانة محمد الخضير، فتاة سعودية تحمل متلازمة داون… لكن ما تحمله في داخلها أكبر بكثير من أي وصف أو تشخيص. 

منذ صغرها، لم ترَ نفسها مختلفة، بل رأت أن الرياضة والمجتمع هما ساحتها لتثبت أن الإرادة أقوى من أي عائق.