تخيل شخصاً يقف بجانبك وينظر بنفس الاتجاه الذي تنظر إليه ثم يقرأ لك ما تحتاج إلى معرفته ورؤيته, ذلك بالضبط مايحتاج إليه شخص كفيف أو يعاني من ضعف البصر ، ومع التطور التقني ساعدت التكنولوجيا على إيجاد الكثير من الحلول والتسهيلات لمشاكل كانت مستحيلة الحل في السابق ورفعت جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة ، فشخص كفيف مثلاً يستطيع أن يستقل ولكن بصعوبة شديدة في إدارة حياته ، ونعلم جميعًا أن الصعب من الممكن أن يصبح أقل صعوبة ومن الممكن أن يصبح سهلاً ثم مرناً وربما يتحول إلى شديد البساطة.