يعجبني وأتمنى ,كثير من أمور الحياة تعجبك ,وتتمنى لو كانت تحظى بعناية أكثر

ومنها على سبيل المثال : لغة الإشارة فالجهود المبذولة عليها متعددة ومتميزة ,

ونتمنى أن تضاعف فهذه الفئة الغالية على قلوبنا تحتاج لمن يدعمها ويقف بجانبها .

 

ولغة الإشارة هي وسيلة التواصل الغير صوتية التي يستخدمها ذوي الاحتياجات الخاصة سواء كانت سمعية أو صوتية 

وهي تستخدم حركات اليدين , وحركات الشفاه , وحركة الجسم في التعبير .

معلومات الكاتب: Tawasal_Association

جميعنا يعلم أن الإعاقة مصطلح شائع أُطلق على من أصابه الضرر في أحد أعضاء جسده أو تعطله تماماً أو ربما نقص في واحد أو أكثر  في هذه الأجزاء  .   

 

      قد يجد أحدهم نفسه مُصنفاً تحت هذه الفئة أو قد يصنف منها خلال الزمن .

 

      أما بالنسبة لمن وُلدوا بها يعلمون أنهم لا يشبهون البقية في تمام الوظائف الجسدية 

لكن الغالبية منهم يتمتعون  بتكيّف عال وثقة في أنفسهم.

 

معلومات الكاتب: Tawasal_Association

  شلل …., هل تعلم ماتعنيه تلك الكلمة ؟ جسد ثابت، أعضاء فقدت قوتها، عجز، حاجة  ماسة الى الآخرين، مستشفى وسرير أبيض كريه…. وغيره الكثير

 

 ذلك مايتبادر إلى أذهاننا حين يُذكر الشلل ، مصيبة كبيرة !  

 

ولكن مهلاً أيعقل أن هناك جانب آخر ؟    

          

 نعلم أن طبيعتنا البشرية  متطلعة دائماً وتبحث باستمرار عن حلول وإن بدت تلك المشكلات مستحيلة

 ومنها ظهر المثل المعروف الحاجة أم الاختراع ,

كلمات مفتاحية: تواصل, تقنيات, تعليم
معلومات الكاتب: Tawasal_Association

ساهمت التقنية في توفير ومساعدة ذوي الإعاقة في التواصل مع المجتمع من حولهم. ومن ضمن فئات ذوي الإعاقة الذين ابتكر المختصون لهم تقنيات مساندة تساعدهم على الاندماج في مجتمعهم

هم فئة ذوي الإعاقة السمعية.

لذا تناولت بعض المراجع العربية والأبحاث في طياتها عدة أنواع من التقنيات والأجهزة المساندة لفئة ذوي الإعاقة السمعية نذكر في صددها الأجهزة التالية: 

معلومات الكاتب: Tawasal_Association
اشترك في الـ تقنيات