جميعنا يعلم أن الإعاقة مصطلح شائع أُطلق على من أصابه الضرر في أحد أعضاء جسده أو تعطله تماماً أو ربما نقص في واحد أو أكثر في هذه الأجزاء .
قد يجد أحدهم نفسه مُصنفاً تحت هذه الفئة أو قد يصنف منها خلال الزمن .
أما بالنسبة لمن وُلدوا بها يعلمون أنهم لا يشبهون البقية في تمام الوظائف الجسدية
لكن الغالبية منهم يتمتعون بتكيّف عال وثقة في أنفسهم.
ساهمت التقنية في توفير ومساعدة ذوي الإعاقة في التواصل مع المجتمع من حولهم. ومن ضمن فئات ذوي الإعاقة الذين ابتكر المختصون لهم تقنيات مساندة تساعدهم على الاندماج في مجتمعهم
هم فئة ذوي الإعاقة السمعية.
لذا تناولت بعض المراجع العربية والأبحاث في طياتها عدة أنواع من التقنيات والأجهزة المساندة لفئة ذوي الإعاقة السمعية نذكر في صددها الأجهزة التالية:
جانب الترفيه لذوي الاعاقة هو جانب مهم جدا لا يتجزأ عن الجانب العلاجي فله أثر كبير على ذوي الإعاقة .
والترفيه جزء مهم من العلاج وقد يساعد على تحسين الحياة , فالترفيه النفسي يؤثر على الجسد ويساعد على تحسين الحالة النفسية للمريض مما قد ينعكس على تطوير مهاراته وقدراته ومدى تقبله للاعاقة .
سأتحدث اليوم عن شريحة مختلفة ، شريحة تتميز بحساسية عالية وتفرد عجيب في أنماط التفكير تلك الفئة التي أطلق عليها ذوي الاحتياجات الخاصة ,
افسح لي المجال و دعني أعبر عن وجهة نظري بهذا اللقب سأضرب لك مثالاً لو قابلنا صياداً بارعاً اعتاد الصيد حتى وصل لأحجام مهولة من الأسماك
تعلمنا، تسوقنا وعملنا من منازلنا، هذه أبرز الذكريات الجميلة التي نفخر بها أثناء أزمة كوفيد - 19. وما كان ذلك ليكون لولا البنية التحتية التقنية والمعرفة الرقمية ووجود الأجهزة المساعدة. هناك جانب آخر مشرق من التقنية الحديثة يُمَكِّن من لا يتحرك أن يصل، ومن لا يسمع وينطق أن يتواصل، ومن لا يتذكر أن يتذكر، ومن لا يعمل لعدم قدرته على مغادرة المنزل أن يعمل، ومن لا يلعب الكرة أو يجري أن يتسلى. هؤلاء يدعون بذوي الإعاقة وهم بيننا وفي كل منزل إن كان طفلا أو بالغا أو كبيرا بالسن. تشير الدراسات إلى أن واحدا من أصل خمسة معرض أن يكون من ذوي الإعاقة عند كبر سنه.